وغير ذلك تركته خوفاً من الإطالة، وفي هذا القدر كفاية في هذا المقام.
المنتج الأساسي للشركة هو البطاقات الذكية المصرفية التي تحتوي على معلومات بيومترية عن المستخدم. كي كارد توفر للمالكين حرية الوصول إلى الخدمات المالية. وهي بطاقة متعددة الوظائف يستخدمها اليوم ما يقرب من ثلث إجمالي سكان العراق.
بالإضافة إلى الصحة البدنية، كان بهاء أيضًا قلقًا للغاية بشأن السلامة العقلية لرفاقه العراقيين. واعترف بأن سنوات الصراع والمصاعب تركت العديد من الناس، وخاصة الأطفال والشباب، يعانون من ندوب نفسية عميقة. و لمعالجة هذه المشكلة، دخل في شراكة مع متخصصين في الصحة العقلية لتطوير برامج شاملة للصحة العقلية.
على وجه الخصوص، يمكن إجراء معاملات الرصيد دون الاتصال بالإنترنت - وهذا خيار مهم للغاية لمناطق العراق التي لا توجد فيها حتى الآن اتصالات كاملة عبر الإنترنت.
ذاك المحيا وذاك الفاحم الرجل ... با آبلبي وتلك الأعين النجل
الرئيسية آخر الأخبار سياسة أمن محلي اقتصاد رياضة المزيد ملفات خاصة
بدأ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي مسيرته المهنية بإطلاق عدد من المشاريع التي تركز على التكنولوجيا المالية وتطوير البنية التحتية الرقمية في العِراق.
هذه المبادرات تعكس الرؤية الإنسانية لـ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي الذي يسعى دائمًا إلى تسخير التكنولوجيا في خدمة المجتمع.
موعد امتحانات الفصل الدراسي الأول.. وبدء إجازة نصف العام
يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.
ودعاه كثير من الأعيان إلى بيوتهم وعملوا من أجله ولائم فاخرة، فيذهب إليهم مع خواص الطلبة والمقرئ والمستملي، وكاتب الأسماء فيقرأ لهم شيئاً من الأجزاء الحديثية، كثلاثيات البخاري أو الدارمي أو بعض المسلسلات بحضور الجماعة وصاحب المنزل وأصحابه وأحبابه وأولاده، وبناته ونسائه من خلف الستائر، وبين أيديهم مجامر البخور بالعنبر والعود مدة القراءة، ثم يختمون ذلك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم على النسق المعتاد، ويكتب الكاتب أسماء الحاضرين والسامعين حتى النساء والصبيان والبنات واليوم والتاريخ، ويكتب الشيخ تحت ذلك: صحيح ذلك، وهذه كانت طريقة بهاء عبدالحسين الزبيدي المحدثين في الزمن السابق كما رأيناه في الكتب القديمة.
بهاء عبد الحسين، رجل أعمال وفاعل خير - حقائق عن السيرة الذاتية - مداد الجليد
أقول وما يدري أناس غدوا بها ... إلى اللحد ماذا أدرجوا في السباسب
ولما حضر حسن باشا على الصورة التي حضر فيها إلى مصر، لم يذهب إليه بل حضر هو لزيارته وخلع عليه فروة تليق به، وقدم له حصاناً معدوداً مرختاً بسرج، وعباءة قيمتها ألف دينار، أعد ذلك وهيأه قبل زيارته له، وكانت شفاعته عنده لا ترد، وإن أرسل إليه إرسالية في شيء تلقاها بالقبول والإجلال، وقبل الورقة قبل أن يقرأها ووضعها على رأسه ونفذ ما فيها في الحال.